أنا والقرآن وجدي وجدتي
أنا والقرآن وجدي وجدتي لقد كان لجدي وجدتي (وهما أبوا والدتي) فضل كبير في تكوين العلاقة بيني وبين القرآن الكريم، وهذا الفضل بدأ منذ أن كان عمري عشر سنوات.. بدأت القصة بعد أن قررت قراراً غريباً لمن هم في مثل سني، وهو أن أجمع ثيابي وأحطها على ظهري متوجهاً نحو بيت الجد (الملا عبد الكريم)، فهو في نفس القرية التي فيها منزلنا، ولكنه في حي آخر..…
إقرأ التفاصيل...